في إطار حملة 16 يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي، أقامت منظمة عدل وتمكين في مركز عدل جلسة توعية حول العنف القائم على النوع الاجتماعي، ومختلف أنواع العنف ضد النساء السوريات.
تناولت الجلسة تعريف العنف القائم على النوع الاجتماعي وأشكاله المختلفة، والعوامل الاجتماعية والثقافية التي تسهم في العنف القائم على النوع الاجتماعي، ودور التمييز الجنسي في تعزيز هذا النوع من العنف.
كما ناقشت التأثيرات النفسية والجسدية والاجتماعية للعنف على الضحايا، والآثار الاقتصادية الناتجة عنه على المجتمع ككل، ودور القوانين والتشريعات في مكافحته.
كما تضمنت الجلسات مساحات آمنة لمشاركة قصص وتجارب ناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي وفهم احتياجاتهن.
حملة الـ 16 يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي هي حملة سنوية تبدأ في 25 نوفمبر، اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، وتستمر حتى 10 ديسمبر، يوم حقوق الإنسان. تهدف الحملة إلى زيادة الوعي حول العنف القائم على النوع الاجتماعي وتعزيز الجهود العالمية للقضاء عليه. تشمل الأنشطة التوعوية والمبادرات المجتمعية التي تركز على تمكين النساء والفتيات وتقديم الدعم للناجيات من العنف.
في 25 نوفمبر 1960، قُتلت الشقيقات الثلاث باتريا ، ومينيرفا ، وماريا تيريزا ميرابال على يد شرطة جمهورية الدومينيكان. الناشطات السياسيات الثلاثة عارضوا العنف الوحشي الممنهج لدكتاتور الجمهورية. أصبحت الأخوات ميرابال رمزًا للمقاومة النسوية، وإحياءً لذكرى اغتيالهن، أعلنت الأمم المتحدة يوم 25 نوفمبر يومًا عالميًا لإنهاء العنف ضد المرأة في أمريكا اللاتينية في عام 1980، واعترفت الأمم المتحدة رسميًا بهذا اليوم العالمي في عام 1999.
تظهر إحصائيات الأمم المتحدة أن 40% من النساء حول العالم تعرضن في حياتهن للعنف القائم على النوع الاجتماعي، وتزداد هذه النسبة في أوقات الأزمات، كما تظهر الإحصائيات أن أكثر من ثلثي النساء اللواتي يتعرضن للعنف لا يمكنهن الوصول للمساعدة.
إن الخطوة الأولى في اتجاه القضاء على العنف القائم على النوع الاجتماعي هو تشجيع النساء على رفع أصواتهن، والعمل من خلال الاجسام النسوية على إيصال أصوات النساء ودعم المؤسسات النسوية وتعزيز عملها.
ويأتي تمكين المرأة كخطوة مهمة في مسيرة القضاء على هذا العنف، من خلال التدريبات والحملات ورفع الوعي بأشكال العنف وتأثيراتها الخطيرة على النساء.
في إطار حملة 16 يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي، أقامت منظمة عدل وتمكين في مركز عدل جلسة توعية حول العنف القائم على النوع الاجتماعي، ومختلف أنواع العنف ضد النساء السوريات.
تناولت الجلسة تعريف العنف القائم على النوع الاجتماعي وأشكاله المختلفة، والعوامل الاجتماعية والثقافية التي تسهم في العنف القائم على النوع الاجتماعي، ودور التمييز الجنسي في تعزيز هذا النوع من العنف.
كما ناقشت التأثيرات النفسية والجسدية والاجتماعية للعنف على الضحايا، والآثار الاقتصادية الناتجة عنه على المجتمع ككل، ودور القوانين والتشريعات في مكافحته.
كما تضمنت الجلسات مساحات آمنة لمشاركة قصص وتجارب ناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي وفهم احتياجاتهن.
حملة الـ 16 يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي هي حملة سنوية تبدأ في 25 نوفمبر، اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، وتستمر حتى 10 ديسمبر، يوم حقوق الإنسان. تهدف الحملة إلى زيادة الوعي حول العنف القائم على النوع الاجتماعي وتعزيز الجهود العالمية للقضاء عليه. تشمل الأنشطة التوعوية والمبادرات المجتمعية التي تركز على تمكين النساء والفتيات وتقديم الدعم للناجيات من العنف.
في 25 نوفمبر 1960، قُتلت الشقيقات الثلاث باتريا ، ومينيرفا ، وماريا تيريزا ميرابال على يد شرطة جمهورية الدومينيكان. الناشطات السياسيات الثلاثة عارضوا العنف الوحشي الممنهج لدكتاتور الجمهورية. أصبحت الأخوات ميرابال رمزًا للمقاومة النسوية، وإحياءً لذكرى اغتيالهن، أعلنت الأمم المتحدة يوم 25 نوفمبر يومًا عالميًا لإنهاء العنف ضد المرأة في أمريكا اللاتينية في عام 1980، واعترفت الأمم المتحدة رسميًا بهذا اليوم العالمي في عام 1999.
تظهر إحصائيات الأمم المتحدة أن 40% من النساء حول العالم تعرضن في حياتهن للعنف القائم على النوع الاجتماعي، وتزداد هذه النسبة في أوقات الأزمات، كما تظهر الإحصائيات أن أكثر من ثلثي النساء اللواتي يتعرضن للعنف لا يمكنهن الوصول للمساعدة.
إن الخطوة الأولى في اتجاه القضاء على العنف القائم على النوع الاجتماعي هو تشجيع النساء على رفع أصواتهن، والعمل من خلال الاجسام النسوية على إيصال أصوات النساء ودعم المؤسسات النسوية وتعزيز عملها.
ويأتي تمكين المرأة كخطوة مهمة في مسيرة القضاء على هذا العنف، من خلال التدريبات والحملات ورفع الوعي بأشكال العنف وتأثيراتها الخطيرة على النساء.