ضمن حملة ١٦ يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي قامت عدل وتمكين بجلسة نقاش مركزة أقيمت بشمال غرب سوريا، وتناولت الجلسة تدريبا على إنشاء شجرة المشاكل، وتم طرح سؤال “ما هي التحديات التي تواجهها النساء في شمال غرب سوريا وتجعلهن عرضة للعنف؟” وكانت بعض الإجابات:
-الجهل
-تقبل المجتمع للعنف
-وجود أطفال يجعل الناجية تستسلم لواقعها
-الفكر السلطوي
-عدم إعطاء الحق للإناث بإبداء الرأي وقمعهن تحت مسمى العادات والتقاليد
-بعد المراكز أو عدم وجود مراكز ومساحات آمنة قريبة أو عدم السماع بها
-المجتمع والعادات والتقاليد
-الضغوطات والتوترات والأعراف
-عدم المعرفة بالخدمات وضيق دائرة المعارف.
وتؤكد عدل وتمكين أن الخطوة الأولى في اتجاه القضاء على العنف القائم على النوع الاجتماعي هو تشجيع النساء على رفع أصواتهن، والعمل من خلال الاجسام النسوية على إيصال أصوات النساء ودعم المؤسسات النسوية وتعزيز عملها.
ويأتي تمكين المرأة كخطوة مهمة في مسيرة القضاء على هذا العنف، من خلال التدريبات والحملات ورفع الوعي بأشكال العنف وتأثيراتها الخطيرة على النساء.
حملة الـ 16 يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي هي حملة سنوية تبدأ في 25 نوفمبر، اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، وتستمر حتى 10 ديسمبر، يوم حقوق الإنسان. تهدف الحملة إلى زيادة الوعي حول العنف القائم على النوع الاجتماعي وتعزيز الجهود العالمية للقضاء عليه. تشمل الأنشطة التوعوية والمبادرات المجتمعية التي تركز على تمكين النساء والفتيات وتقديم الدعم للناجيات من العنف.
في 25 نوفمبر 1960، قُتلت الشقيقات الثلاث باتريا ، ومينيرفا ، وماريا تيريزا ميرابال على يد شرطة جمهورية الدومينيكان. الناشطات السياسيات الثلاثة عارضوا العنف الوحشي الممنهج لدكتاتور الجمهورية. أصبحت الأخوات ميرابال رمزًا للمقاومة النسوية، وإحياءً لذكرى اغتيالهن، أعلنت الأمم المتحدة يوم 25 نوفمبر يومًا عالميًا لإنهاء العنف ضد المرأة في أمريكا اللاتينية في عام 1980، واعترفت الأمم المتحدة رسميًا بهذا اليوم العالمي في عام 1999.
تظهر إحصائيات الأمم المتحدة أن 40% من النساء حول العالم تعرضن في حياتهن للعنف القائم على النوع الاجتماعي، وتزداد هذه النسبة في أوقات الأزمات، كما تظهر الإحصائيات أن أكثر من ثلثي النساء اللواتي يتعرضن للعنف لا يمكنهن الوصول للمساعدة.
إن الخطوة الأولى في اتجاه القضاء على العنف القائم على النوع الاجتماعي هو تشجيع النساء على رفع أصواتهن، والعمل من خلال الاجسام النسوية على إيصال أصوات النساء ودعم المؤسسات النسوية وتعزيز عملها.
ويأتي تمكين المرأة كخطوة مهمة في مسيرة القضاء على هذا العنف، من خلال التدريبات والحملات ورفع الوعي بأشكال العنف وتأثيراتها الخطيرة على النساء.
ضمن حملة ١٦ يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي قامت عدل وتمكين بجلسة نقاش مركزة أقيمت بشمال غرب سوريا، وتناولت الجلسة تدريبا على إنشاء شجرة المشاكل، وتم طرح سؤال “ما هي التحديات التي تواجهها النساء في شمال غرب سوريا وتجعلهن عرضة للعنف؟” وكانت بعض الإجابات:
-الجهل
-تقبل المجتمع للعنف
-وجود أطفال يجعل الناجية تستسلم لواقعها
-الفكر السلطوي
-عدم إعطاء الحق للإناث بإبداء الرأي وقمعهن تحت مسمى العادات والتقاليد
-بعد المراكز أو عدم وجود مراكز ومساحات آمنة قريبة أو عدم السماع بها
-المجتمع والعادات والتقاليد
-الضغوطات والتوترات والأعراف
-عدم المعرفة بالخدمات وضيق دائرة المعارف.
وتؤكد عدل وتمكين أن الخطوة الأولى في اتجاه القضاء على العنف القائم على النوع الاجتماعي هو تشجيع النساء على رفع أصواتهن، والعمل من خلال الاجسام النسوية على إيصال أصوات النساء ودعم المؤسسات النسوية وتعزيز عملها.
ويأتي تمكين المرأة كخطوة مهمة في مسيرة القضاء على هذا العنف، من خلال التدريبات والحملات ورفع الوعي بأشكال العنف وتأثيراتها الخطيرة على النساء.
حملة الـ 16 يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي هي حملة سنوية تبدأ في 25 نوفمبر، اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، وتستمر حتى 10 ديسمبر، يوم حقوق الإنسان. تهدف الحملة إلى زيادة الوعي حول العنف القائم على النوع الاجتماعي وتعزيز الجهود العالمية للقضاء عليه. تشمل الأنشطة التوعوية والمبادرات المجتمعية التي تركز على تمكين النساء والفتيات وتقديم الدعم للناجيات من العنف.
في 25 نوفمبر 1960، قُتلت الشقيقات الثلاث باتريا ، ومينيرفا ، وماريا تيريزا ميرابال على يد شرطة جمهورية الدومينيكان. الناشطات السياسيات الثلاثة عارضوا العنف الوحشي الممنهج لدكتاتور الجمهورية. أصبحت الأخوات ميرابال رمزًا للمقاومة النسوية، وإحياءً لذكرى اغتيالهن، أعلنت الأمم المتحدة يوم 25 نوفمبر يومًا عالميًا لإنهاء العنف ضد المرأة في أمريكا اللاتينية في عام 1980، واعترفت الأمم المتحدة رسميًا بهذا اليوم العالمي في عام 1999.
تظهر إحصائيات الأمم المتحدة أن 40% من النساء حول العالم تعرضن في حياتهن للعنف القائم على النوع الاجتماعي، وتزداد هذه النسبة في أوقات الأزمات، كما تظهر الإحصائيات أن أكثر من ثلثي النساء اللواتي يتعرضن للعنف لا يمكنهن الوصول للمساعدة.
إن الخطوة الأولى في اتجاه القضاء على العنف القائم على النوع الاجتماعي هو تشجيع النساء على رفع أصواتهن، والعمل من خلال الاجسام النسوية على إيصال أصوات النساء ودعم المؤسسات النسوية وتعزيز عملها.
ويأتي تمكين المرأة كخطوة مهمة في مسيرة القضاء على هذا العنف، من خلال التدريبات والحملات ورفع الوعي بأشكال العنف وتأثيراتها الخطيرة على النساء.