تطورت وسائل التواصل والاتصال على مر السنين إلى أن وصلت لوضعها الحالي المتصف بالسرعة والانتشار والتفاعل الاجتماعي الواسع بشكله الافتراضي. وكان الانترنت أحد أبرز وسائل التواصل الذي زاد من فرص التعلم واكتساب الخبرة والمهارات.
وكما أنه لا يوجد تغيير إيجابي في المطلق، فقد تم استغلال التقنية كوسيلة قهرية لزيادة الظلم الاجتماعي، وكانت النساء من الفئات التي كافحت للوصول إلى حقوقهن وكان تطور الانترنت إيجابياً لهن من جهة، ولكن من جهة أخرى تم استخدامه كسلاح لممارسة العنف القائم على النوع الاجتماعي بشكله الرقمي.
يأتي هذا البحث ليدرس منطقة إدلب وريفها، التي عانت من آثار الحرب التي أدت بدورها لتآكل نسيجها الاجتماعي، وتنامت فيها أحداث العنف الرقمي ضد النساء.
يعتبر هذا البحث من البحوث الوصفية الاستطلاعية، حيث تم توصيف الظاهرة في منطقة محددة وجمع آراء مجموعة من الخبراء والخبيرات والعاملين والعاملات في الشأن العام، والناشطين/ات المدنيين/ات في الشأن الاجتماعي داخل مدينة إدلب وريفها.
بالإضافة إلى أنه اعتمد على دراسة حالات فردية من خلال المقابلات المعمقة وجمع البيانات حول الحالات المدروسة.
يمكنكم/ن الاطلاع على التقرير الكامل المرفق.
تطورت وسائل التواصل والاتصال على مر السنين إلى أن وصلت لوضعها الحالي المتصف بالسرعة والانتشار والتفاعل الاجتماعي الواسع بشكله الافتراضي. وكان الانترنت أحد أبرز وسائل التواصل الذي زاد من فرص التعلم واكتساب الخبرة والمهارات.
وكما أنه لا يوجد تغيير إيجابي في المطلق، فقد تم استغلال التقنية كوسيلة قهرية لزيادة الظلم الاجتماعي، وكانت النساء من الفئات التي كافحت للوصول إلى حقوقهن وكان تطور الانترنت إيجابياً لهن من جهة، ولكن من جهة أخرى تم استخدامه كسلاح لممارسة العنف القائم على النوع الاجتماعي بشكله الرقمي.
يأتي هذا البحث ليدرس منطقة إدلب وريفها، التي عانت من آثار الحرب التي أدت بدورها لتآكل نسيجها الاجتماعي، وتنامت فيها أحداث العنف الرقمي ضد النساء.
يعتبر هذا البحث من البحوث الوصفية الاستطلاعية، حيث تم توصيف الظاهرة في منطقة محددة وجمع آراء مجموعة من الخبراء والخبيرات والعاملين والعاملات في الشأن العام، والناشطين/ات المدنيين/ات في الشأن الاجتماعي داخل مدينة إدلب وريفها.
بالإضافة إلى أنه اعتمد على دراسة حالات فردية من خلال المقابلات المعمقة وجمع البيانات حول الحالات المدروسة.
يمكنكم/ن الاطلاع على التقرير الكامل المرفق.